شكا مواطن من عدم إنصافه بعد تعرضه للتنكيل على يد عناصر حوثية استعانت بأطراف من الأمن والمخابرات التابعة للمليشيا. وأكد أن مناشداته المتواصلة منذ أربعة أشهر لم تلقَ أي استجابة، ساخراً من واقع العدالة بالقول إن مظلوميته كانت ستُنصف لو نُشد بها بنو أمية.

شكا مواطن من عدم إنصافه بعد تعرضه للتنكيل على يد عناصر حوثية استعانت بأطراف من الأمن والمخابرات التابعة للمليشيا. وأكد أن مناشداته المتواصلة منذ أربعة أشهر لم تلقَ أي استجابة، ساخراً من واقع العدالة بالقول إن مظلوميته كانت ستُنصف لو نُشد بها بنو أمية.