على مدى أشهر، عملت إسرائيل وإقليم أرض الصومال خلف الكواليس، قبل إعلان الأولى اعترافها بالثانية "دولة ذات سيادة"، في خطوة أثارت إدانات من دول عربية وإسلامية.