عاش الاقتصاد العالمي في 2025 تحت وطأة أبرز تحديين: ارتفاع حدة الصراعات الجيوسياسية، والتوجه الحمائي الواضح الذي قادته واشنطن، وسط تحولات كبرى في التحالفات الدولية.