فرض الشيخ غزال نفسه كقائد روحي وسياسي للعلويين، مستفيدا من الفراغ الذي خلفه نظام الأسد بعد تغييب أي مرجعية روحية للطائفة، ليصبح ملاذهم في زمن الضياع والخوف.