"لم يعد الصراع العالمي في عام 2025 يتمحور حول السيطرة على ممرات التجارة أو منابع النفط فحسب، بل انتقل إلى أعماق الأرض حيث تقبع "المعادن النادرة" كمحرك خفي للصناعات الدفاعية والتقنية.