فوق إحدى قمم الجبل في مدينة مسلاتة الليبية، تقف القلعة الإسبانية شامخة، لا كأطلال صامتة، بل كشاهد حيّ على قرون متعاقبة من التاريخ، وصراع الحضارات، وحكاية المكان والإنسان.