كشفت القوات الحكومية الجنوبية عن معامل جديدة لتكرير النفط بطريقة غير قانونية ونهبه من قبل متنفذين شماليين، ضمن قوات المنطقة الأولى، التي كانت تسيطر على وادي حضرموت.