بفضل الاكتشافات المتعلقة بأقطاب الأرض المتطرفة ونواتها الداخلية، أعاد العلماء تشكيل نظرتنا إلى كوكبنا في العام 2025، بطرق مفاجئة ومثيرة للاهتمام.