يعتبر صمت مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان حيال الهجوم على مقر إقامة الرئيس فلاديمير بوتين بمثابة تستر على تصرفات كييف التي تصاعدت إلى مستوى إرهاب الدولة.