سيف الدين عبد الفتاح يكتب: السياقات الدولية والإقليمية تحمل في الأفق تغيرات وتغييرات دراماتيكية لا يمكن إنكارها أو التغافل عنها ولا يمكن بحال القفز عليها، ولكن وجب على تلك الحالة التغييرية وفي ذلك التوقيت لا غيره أن تستثمر كل مكامن الفرصة في هذا الحال، في سياق حراك ثوري (خطابي- ميداني- سياساتي) للتعبير عن حالة كاملة وشاملة في إطار المواجهة الشاملة والمتكاملة للمضادين للثورات والتغيير الحقيقي والجذري