كشف تحقيق لموقع ميدل إيست آي عن وجود شبكة إعلامية منسّقة يقودها شبّان إماراتيون يقدّمون أنفسهم على أنهم "مفكرون مستقلون" وأصوات عربية معتدلة بينما يعملون فعليا ضمن منظومة دعائية متكاملة تهدف إلى الترويج لسرديات سياسية متوافقة مع سياسات الإمارات والاحتلال وأطراف من اليمين الأوروبي المتطرف.