الوكيل الإخباري- مع اختلاف التوقيت العالمي، تتباين لحظة استقبال العام الجديد بين دول العالم، ما يثير سؤالًا متجددًا: من أول دولة تحتفل بعام 2026، ومن آخر من يودّع عام 2025؟ الإجابة ترتبط بخريطة الزمن وخطّ التاريخ الدولي، لا بالمساحة أو عدد السكان.