لا أحد يدري بالضبط أي «عام ترمبي» سيكون عليه العام الميلادي 2026 الذي يولد غداً، إنما التفاؤل بالخير يبقى هو الأفضل دائماً - بكر عويضة #رأي_الشرق_الأوسط #صحيفة_الشرق_الأوسط #صحيفة_العرب_الأولى

لا أحد يدري بالضبط أي «عام ترمبي» سيكون عليه العام الميلادي 2026 الذي يولد غداً، إنما التفاؤل بالخير يبقى هو الأفضل دائماً - بكر عويضة #رأي_الشرق_الأوسط #صحيفة_الشرق_الأوسط #صحيفة_العرب_الأولى