على مدار عام الفين وخمسة وعشرين، بدت السياسة الأمريكية تسير خارج مساراتها المعتادة. قرارات تتخذ بعيدا عن الحلفاء، واتصالات تفتح مع روسيا، ومقاربات جديدة لملفات كبرى.